ماليزيا بيتك الاخر
مميزات البرنامج
منح تأشيرة دخول لمدة عشر سنوات بالاضافة الى تأشيرة متعددة الدخول.
أن تأشيرة الدخول هذه سهلة التجديد بعد عشر سنوات، بشرط عدم انتهاك القوانين والتعليمات.
يسمح للمشاركين بهذا البرنامج بشحن سيارتهم الخاصة او شراء سيارة مجمعة محلياُ معفية من الضريبة. يصل حجم الجمرك والضريبة في ماليزيا الى حوالي 300%.
تصل القروض السكنية الى حوالي 80% مقارنة ب 60% مسموح بها للاجانب.
اعفاء ضريبي للدخل الاجنبي المحول الى ماليزيا. ويتوفر هذا الاعفاء للمشاركين الذين امضوا فترة بقاء لأكثر من 182 يوما في ماليزيا، وتشترط فقط للدول المنضمة الى اتفاقية الازدواج الضريبي.
يتم منح تأشيرة دخول للطالب المستمر على الدراسة و حق الالتحاق بالمدارس و الجامعات او الكليات الدولية.
امكانية الاستثمار في الشركات الماليزية.
ان برنامج ماليزيا بيتي الثاني يستهدف بشكل خاص كبار السن المتقاعدين عن العمل الذين يحلمون بقضاء فترة التقاعد في مكان رائع الجمال كماليزيا لانهم معنيين بتخفيض وديعة البنك المطلوبة عند التقديم الى النصف تقريبا
لماذا ماليزيا؟
دعم الحكومة: إن الحكومة الماليزية نفسها قد بادرت بهذا البرنامج ونظمته وافتتحته، لذلك فالحكومة الماليزية ستعمل باستمرار على إنجاح هذا البرنامج.
مستوى المعيشة: إن مستوى المعيشة في ماليزيا يعتبر واحداً من أعلى مستويات المعيشة في المنطقة وذلك بفضل البنى التحتية الحديثة والتسهيلات المتوفرة بها. تكاليف المعيشة: إن تكاليف المعيشة في ماليزيا تعد الأرخص في آسيا وستظل كذلك لفترة طويلة. وقد تم ذلك بفضل المراقبة الحكومية الفعالة للاقتصاد التي تحرص على أن يبقى مستوى التضخم منخفضاً وكذلك أسعار البضائع والخدمات.
الجو: إن الجو في ماليزيا منعش ودافئ وعطر، مع أمطار معتدلة طوال السنة. وتوجد في ماليزيا كذلك مناطق سكنية عالية ومنتجعات ذات جو ربيعي مستمر.
البنى التحتية: إن جميع أنحاء البلد متصلة بعضها بالبعض الآخر بأحدث الطرق، والسكك الحديدية، ووسائل النقل الجوية والبحرية. إن وسائل النقل العمومية كالحافلات وسيارات الأجرة والقطارات والطائرات، مريحة وفعالة ورخيصة نسبياً.
حكم القانون: إن حكم القانون يمثل أساساً من أسس الدستور في ماليزيا حيث يخضع الجميع للقانون والكل سواسية أمامه. والجدير بالذكر أن ماليزيا تطبق النظام البريطاني في الحكم بجانب نظام قضائي مستقل وموثوق به.
الدين: إن الدين الرسمي لماليزيا هو الإسلام ولكن مع ذلك فالدستور يضمن حقوق الناس في ممارسة أديان أخرى.
الثقافة واللغة: إن اللغة الملاوية (بهاسا ماليسيا) هي اللغة الوطنية في البلد وتعد الإنجليزية اللغة الثانية فيه. وهناك، بالإضافة إلى ذلك لغات أخرى تستخدم بحرية. وتبعاً لذلك فقد أصبحت الثقافة الملاوية هي الثقافة السائدة بسبب أن العرق الملاوي يمثل الأغلبية في ماليزيا وفي المنطقة كذلك. ولكن الثقافات الأخرى يمكن أن تمارس بحرية بالغة وهناك تفاعل حر بين الثقافات المختلفة.
المأكولات والفواكه: يمكن ، ان تجد هنا جميع المأكولات الموجودة في العالم وبأسعار معقولة. فبفضل تعدد الأعراق والثقافات المتعايشة بانسجام مع بعضها البعض، اختار كل عرق أفضل مالديهم من أطعمة وجعلوا من ماليزيا جنة الأطعمة الآسيوية. والفواكه الاستوائية في ماليزيا فريدة ومتنوعة ومتوفرة بكثرة طوال السنة. إنه لممتع حقاً أن تتذوق جميع هذه الفواكه.
الترفية والاستجمام: تجد في ماليزيا كل ماتحتاجه العائلة من وسائل الترفيه مثل المنتزهات، والغابات، والألعاب المائية وغيرها. وتمتلك ماليزيا أكبر عدد من ملاعب الغولف في العالم، قياساً بنسبة عدد سكانها.
التسوق: إن أغلب الأشياء التي يرغب السياح في شرائها كالروائح وأدوات التجميل، والساعات، والأقلام وقائمة طويلة من المواد الإلكترونية والمنتجات ذات العلامة التجارية الأصلية وغيرها، كلها لا تخضع للضريبة. وتستورد ماليزيا مواد ذات جودة عالية من كافة أنحاء العالم ولكنها تباع بأسعار رخيصة.
* التعليم: تمتلك ماليزيا واحد من أكثر النظم التعليمية تطوراً وجودة سواء في المؤسسات الحكومية أو الخاصة. فهناك مدارس عالمية ذات شهرة في المؤسسات الحكومية أو الخاصة. وهناك مدارس عالمية ذات شهرة في المدن الرئيسة تستخدم اللغة الإنجليزية أداة للتعليم. وتوجد أيضا معاهد وجامعات أهلية تقدر برامج توأمة مع جامعات ومعاهد معروفة في كافة انحاء العالم. لذلك ففي ماليزيا تجد تعليماً نوعياً بدءاً من الحضانة وصعوداً إلى أعلى مستويات التعليم الجامعي.
التسهيلات الطبية: يمتلك هذا البلد نظاماً صحياً فعالاً جداً حيث تحصل على الخدمات الطبية بتكاليف رمزية. ويمكن بسهولة أن تجد مستشفيات وعيادات ذات معايير عالمية وبأسعار معقولة. إن ماليزيا في طريقها لتصبح مركزاً للتسهيلات الطبية في المنطقة.
